5 حالات يكون فيها الطلاق هو الحل .. تعرف عليها
"5 حالات يكون فيها الطلاق هو الحل.. تعرف عليها"
كلمة الطلاق يجب أن تغيب عن أي نوع من الشجارات والنقاشات
الحادة التي تحدث بين الأزواج لما لها من أثار سلبية جدا على الحياة
الزوجية، وفي نهاية المقال ذكرنا أن الحالة الوحيدة التي يجب أن يتم ذكر
كلمة طلاق هي حين تكون هي أخر الحلول التي يمكن إتخاذها، في هذا المقال
سنقدم إليكم 5 حالاتٍ يكون فيها الطلاق هو الحل الوحيد للمشاكل الزوجية التي تتخبط فيها.
1 - إدمان الشريك : جميع أنواع الإدمان، القمار، الخمر، المخدرات، الجنس، بإستثناء إذا كان
الشريك يبحث عن حل لمشكلة بكل صدق، ويحاول بشتى الطرق، التخلص من الإدمان،
كالإنخراط في برنامج للعلاج من الإدمان، في ما عدى ذلك، من الأفضل لك
الرحيل، فالعيش مع إنسان مدمن، يؤدي في الغالب إلى مشاكل قانونية و مادية،
بالإضافة للإستنزاف العاطفي، و يسبب الدمار للأطفال، لأن الاطفال في الغالب
يميلون للإعتقاد بأنهم السبب وراء تصرف الأباء بطريقة سيئة.
تتعرض للإعتداء الجسدي أو اللفضي
2 - الأمان : هو ما يبحث عن الأطراف في الزواج، بحضور الإعتداء اللفضي و الجسدي،
سواء ضد الزوجة أو الزوج، في كلتا الحالتين فإن الطلاق هو الحل الوحيد من
أجل النجاة من التعرض للإعتداء بشكل متكرر، لأن المعتدي في الغالب لا يتوقف
عن هذا الفعل إنما يميل لتكراره، حتى بعد التوقف لمدة معينة.
3 - أحد الطرفين يرغب في الأطفال في حين أن الطرف الأخر يرفض ذلك :
إذا كانت المرأة ترغب في الحصول على أطفال في حين أن الزوج يرفض، فلا أحد
منكم سيكون سعيدا في علاقة الزواج هذه، السبيل الوحيد لنجاح الزواج حسب “Huemer Winans”، هو حول رؤية ما هي العائلة بنسبة لكما.
4 - وجود خيانة بدون ندم : لا يجب إنهاء الزواج مباشرة بعد حدوث الخيانة، على الأقل يجب البحث عن
المشكلة التي أدت لهذا الفعل، Rachel A. Sussman تقول بأن الأمر يختلف، فيما إذا كانت
الخيانة مجرد حدث عابر، أم علاقة سرية بين أطراف، هل العلاقة جسدية فقط، أم هناك رابطة عاطفية من نوع ما؟
تقول المختصة في العلاقة الزوجية، إذا غابت دلالات الصدق في الندم عند
الشريك و الرغبة الحقيقية في إصلاح الأمور و عدم تكرار الأمر فإن الطلاق
يبقى هو الحل الوحيد.
5 - إستنفاذ كل الخيارات الأخرى قد يتشبث أحد الأطراف بعلاقة الزواج لاقصى حد، لكن في بعض الحالات وبعد كل
الجهود والمحاولات، يصل الإنسان إلى مرحلة الإنهيار، ولا يجب على الإنسان
الإنتظار إلى أن يحدث الضرر الأكبر و الشرخ الاعظم، ويتأثر الجميع عاطفيا و
نفسيا وماديا، وبعد إستنفاذ كل الخيارات المتاحة، يجب على الشريك النظر إلى
خيار الطلاق كخيار منطقي لإنهاء المشكل
كلمة الطلاق يجب أن تغيب عن أي نوع من الشجارات والنقاشات
الحادة التي تحدث بين الأزواج لما لها من أثار سلبية جدا على الحياة
الزوجية، وفي نهاية المقال ذكرنا أن الحالة الوحيدة التي يجب أن يتم ذكر
كلمة طلاق هي حين تكون هي أخر الحلول التي يمكن إتخاذها، في هذا المقال
سنقدم إليكم 5 حالاتٍ يكون فيها الطلاق هو الحل الوحيد للمشاكل الزوجية التي تتخبط فيها.
1 - إدمان الشريك : جميع أنواع الإدمان، القمار، الخمر، المخدرات، الجنس، بإستثناء إذا كان
الشريك يبحث عن حل لمشكلة بكل صدق، ويحاول بشتى الطرق، التخلص من الإدمان،
كالإنخراط في برنامج للعلاج من الإدمان، في ما عدى ذلك، من الأفضل لك
الرحيل، فالعيش مع إنسان مدمن، يؤدي في الغالب إلى مشاكل قانونية و مادية،
بالإضافة للإستنزاف العاطفي، و يسبب الدمار للأطفال، لأن الاطفال في الغالب
يميلون للإعتقاد بأنهم السبب وراء تصرف الأباء بطريقة سيئة.
تتعرض للإعتداء الجسدي أو اللفضي
2 - الأمان : هو ما يبحث عن الأطراف في الزواج، بحضور الإعتداء اللفضي و الجسدي،
سواء ضد الزوجة أو الزوج، في كلتا الحالتين فإن الطلاق هو الحل الوحيد من
أجل النجاة من التعرض للإعتداء بشكل متكرر، لأن المعتدي في الغالب لا يتوقف
عن هذا الفعل إنما يميل لتكراره، حتى بعد التوقف لمدة معينة.
3 - أحد الطرفين يرغب في الأطفال في حين أن الطرف الأخر يرفض ذلك :
إذا كانت المرأة ترغب في الحصول على أطفال في حين أن الزوج يرفض، فلا أحد
منكم سيكون سعيدا في علاقة الزواج هذه، السبيل الوحيد لنجاح الزواج حسب “Huemer Winans”، هو حول رؤية ما هي العائلة بنسبة لكما.
4 - وجود خيانة بدون ندم : لا يجب إنهاء الزواج مباشرة بعد حدوث الخيانة، على الأقل يجب البحث عن
المشكلة التي أدت لهذا الفعل، Rachel A. Sussman تقول بأن الأمر يختلف، فيما إذا كانت
الخيانة مجرد حدث عابر، أم علاقة سرية بين أطراف، هل العلاقة جسدية فقط، أم هناك رابطة عاطفية من نوع ما؟
تقول المختصة في العلاقة الزوجية، إذا غابت دلالات الصدق في الندم عند
الشريك و الرغبة الحقيقية في إصلاح الأمور و عدم تكرار الأمر فإن الطلاق
يبقى هو الحل الوحيد.
5 - إستنفاذ كل الخيارات الأخرى قد يتشبث أحد الأطراف بعلاقة الزواج لاقصى حد، لكن في بعض الحالات وبعد كل
الجهود والمحاولات، يصل الإنسان إلى مرحلة الإنهيار، ولا يجب على الإنسان
الإنتظار إلى أن يحدث الضرر الأكبر و الشرخ الاعظم، ويتأثر الجميع عاطفيا و
نفسيا وماديا، وبعد إستنفاذ كل الخيارات المتاحة، يجب على الشريك النظر إلى
خيار الطلاق كخيار منطقي لإنهاء المشكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق